الجمهورية البولندية
بولندا، الواقعة في وسط أوروبا ، تعد من الوجهات السياحية المميزة التي تجمع بين التاريخ العريق والطبيعة الخلابة. تحدها من الشمال البحر البلطيق، ومن الشرق ليتوانيا وروسيا، ومن الجنوب جمهورية التشيك وسلوفاكيا، ومن الغرب ألمانيا . يشمل التنوع الجغرافي في بولندا الجبال والكثبان الرملية والبحيرات والغابات، مما يجعلها وجهة مثالية لعشاق الهواء الطلق.
تاريخ بولندا يمتد لقرون عدة، حيث تأثرت بالعديد من الثقافات والحضارات عبر العصور. عُرفت بأنها كانت مركزاً للملكية خلال القرون الوسطى، وأصبحت واحدة من أقوى الدول في أوروبا في زمن ذروتها. خلال القرن العشرين، واجهت بولندا تحديات كبيرة، بدءاً من الاحتلال النازي، وصولاً إلى الحكم الشيوعي. ورغم ذلك، استطاعت بولندا استعادة سيادتها في أوائل التسعينيات، وأصبحت منذ ذلك الحين واحدة من أكثر الدول نمواً في أوروبا.
العاصمة وارسو، التي تم تدميرها بالكامل تقريباً خلال الحرب العالمية الثانية، قد تم إعادة بناءها بشكل رائع واحتفظت بروحها التاريخية. من أبرز المعالم السياحية في بولندا أيضاً مدينة كراكوف، المعروفة بمركزها التاريخي ومواقعها الثقافية. تتميز بولندا بمأكولاتها التقليدية، مثل بيروجي (رواية من الزلابية) والزلابية المشوية، بالإضافة إلى الحرف اليدوية والأعمال الفنية التي تعكس تراثها الغني.
تعد بولندا أيضاً مركزاً ثقافياً وفنياً، إذ يتم تنظيم العديد من المهرجانات والفعاليات الثقافية على مدار السنة. يتمتع البولنديون بدفء الضيافة، مما يجعل الزوار يشعرون وكأنهم في منازلهم. بما يجمع بين ماضيها الغني ومستقبلها المشرق، فإن بولندا تستحق الزيارة والاستكشاف.
بولندا، الواقعة في وسط أوروبا ، تعد من الوجهات السياحية المميزة التي تجمع بين التاريخ العريق والطبيعة الخلابة. تحدها من الشمال البحر البلطيق، ومن الشرق ليتوانيا وروسيا، ومن الجنوب جمهورية التشيك وسلوفاكيا، ومن الغرب ألمانيا . يشمل التنوع الجغرافي في بولندا الجبال والكثبان الرملية والبحيرات والغابات، مما يجعلها وجهة مثالية لعشاق الهواء الطلق.
تاريخ بولندا يمتد لقرون عدة، حيث تأثرت بالعديد من الثقافات والحضارات عبر العصور. عُرفت بأنها كانت مركزاً للملكية خلال القرون الوسطى، وأصبحت واحدة من أقوى الدول في أوروبا في زمن ذروتها. خلال القرن العشرين، واجهت بولندا تحديات كبيرة، بدءاً من الاحتلال النازي، وصولاً إلى الحكم الشيوعي. ورغم ذلك، استطاعت بولندا استعادة سيادتها في أوائل التسعينيات، وأصبحت منذ ذلك الحين واحدة من أكثر الدول نمواً في أوروبا.
العاصمة وارسو، التي تم تدميرها بالكامل تقريباً خلال الحرب العالمية الثانية، قد تم إعادة بناءها بشكل رائع واحتفظت بروحها التاريخية. من أبرز المعالم السياحية في بولندا أيضاً مدينة كراكوف، المعروفة بمركزها التاريخي ومواقعها الثقافية. تتميز بولندا بمأكولاتها التقليدية، مثل بيروجي (رواية من الزلابية) والزلابية المشوية، بالإضافة إلى الحرف اليدوية والأعمال الفنية التي تعكس تراثها الغني.
تعد بولندا أيضاً مركزاً ثقافياً وفنياً، إذ يتم تنظيم العديد من المهرجانات والفعاليات الثقافية على مدار السنة. يتمتع البولنديون بدفء الضيافة، مما يجعل الزوار يشعرون وكأنهم في منازلهم. بما يجمع بين ماضيها الغني ومستقبلها المشرق، فإن بولندا تستحق الزيارة والاستكشاف.
| بولندا | |
![]() | |
| الأرض والسكان | |
| القارة | |
| أعلى قمة | جبل ريسي |
| أخفض نقطة | جولافي فيسلان |
| المساحة | 312683 كيلومتر مربع |
| اللغة الرسمية | البولندية |
| تسمية السكان | بولنديون |
| التعداد السكاني | 36,690,000 نسمة |
| الحكم | |
| نظام الحكم | جمهورية برلمانية |
| التأسيس والسيادة | |
| تاريخ التأسيس | القرن العاشر |
| بيانات أخرى | |
| العملة | زلوتي بولندي PLN |
| البنك المركزي | البنك الوطني البولندي |
| رقم هاتف الطوارئ | 112 |
آخر تحديث:


العربية
English