جمهورية مالطا
مالطا ، وهي دولة جزيرية تقع في البحر الأبيض المتوسط، تمثل واحدة من أصغر الدول في العالم من حيث المساحة. تتكون مالطا من ثلاث جزر رئيسية: مالطا، وغوزو، وكومينو. تاريخ البلاد معقد وغني، إذ تأثرت حضارتها بالعديد من الثقافات المختلفة عبر العصور، بما في ذلك الفينيقيين والرومان والبيزنطيين والعرب والفرسان الإسبان.
تعتبر مالطا وجهة سياحية شهيرة، حيث تشتهر بشواطئها الخلابة ومواقعها التاريخية. المدينة القديمة في فاليتا، التي تعود إلى القرن السادس عشر، مدرجة ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو. تشمل المعالم البارزة كاتدرائية سانت جون وقصر العظماء. توفر البلاد أيضًا فرصاً للغوص واستكشاف الحياة البحرية الغنية.
أكثر ما يميز مالطا هي لغتها، حيث يتحدث السكان كل من المالطية والإنجليزية. المالطية، التي تُعتبر لغة سامية، تحمل تأثيرات من العربية والإيطالية واللاتينية.
الاقتصاد المالطي يعتمد على عدة قطاعات، بما في ذلك السياحة والخدمات المالية والتجارة. كما تشتهر البلاد بإنتاجها للحرف اليدوية والنسيج. تعتبر البنية التحتية في مالطا متطورة، مع توافر وسائل النقل العامة مثل الحافلات وعبّارات النقل بين الجزر.
تحتفل مالطا بالعديد من المهرجانات الثقافية، والتي تعكس تقاليدها وحياتها الاجتماعية. يعد مهرجان الأغنية المالطية ومهرجان السيارات من بين الفعاليات السنوية التي تستقطب الزوار.
باختصار، تجمع مالطا بين التاريخ العريق والجمال الطبيعي. تجعل هذه العوامل منها وجهة فريدة ومثيرة للاهتمام للمسافرين الذين يسعون لاستكشاف ثقافات جديدة واستمتع بحياة متوسطية. تقدم مالطا تجارب ثقافية غنية من خلال معمارها وتقاليدها الشعبية، مما يسهم في إضافة أبعاد جديدة لرحلات الزوار.
مالطا ، وهي دولة جزيرية تقع في البحر الأبيض المتوسط، تمثل واحدة من أصغر الدول في العالم من حيث المساحة. تتكون مالطا من ثلاث جزر رئيسية: مالطا، وغوزو، وكومينو. تاريخ البلاد معقد وغني، إذ تأثرت حضارتها بالعديد من الثقافات المختلفة عبر العصور، بما في ذلك الفينيقيين والرومان والبيزنطيين والعرب والفرسان الإسبان.
تعتبر مالطا وجهة سياحية شهيرة، حيث تشتهر بشواطئها الخلابة ومواقعها التاريخية. المدينة القديمة في فاليتا، التي تعود إلى القرن السادس عشر، مدرجة ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو. تشمل المعالم البارزة كاتدرائية سانت جون وقصر العظماء. توفر البلاد أيضًا فرصاً للغوص واستكشاف الحياة البحرية الغنية.
أكثر ما يميز مالطا هي لغتها، حيث يتحدث السكان كل من المالطية والإنجليزية. المالطية، التي تُعتبر لغة سامية، تحمل تأثيرات من العربية والإيطالية واللاتينية.
الاقتصاد المالطي يعتمد على عدة قطاعات، بما في ذلك السياحة والخدمات المالية والتجارة. كما تشتهر البلاد بإنتاجها للحرف اليدوية والنسيج. تعتبر البنية التحتية في مالطا متطورة، مع توافر وسائل النقل العامة مثل الحافلات وعبّارات النقل بين الجزر.
تحتفل مالطا بالعديد من المهرجانات الثقافية، والتي تعكس تقاليدها وحياتها الاجتماعية. يعد مهرجان الأغنية المالطية ومهرجان السيارات من بين الفعاليات السنوية التي تستقطب الزوار.
باختصار، تجمع مالطا بين التاريخ العريق والجمال الطبيعي. تجعل هذه العوامل منها وجهة فريدة ومثيرة للاهتمام للمسافرين الذين يسعون لاستكشاف ثقافات جديدة واستمتع بحياة متوسطية. تقدم مالطا تجارب ثقافية غنية من خلال معمارها وتقاليدها الشعبية، مما يسهم في إضافة أبعاد جديدة لرحلات الزوار.
| مالطا | |
![]() | |
| الأرض والسكان | |
| أعلى قمة | متاع دميرك |
| أخفض نقطة | البحر الأبيض المتوسط |
| المساحة | 316 كم² |
| اللغة الرسمية | المالطية، الإنجليزية |
| تسمية السكان | مالطيون |
| التعداد السكاني | 519,562 نسمة |
| القارة | |
| الحكم | |
| نظام الحكم | جمهورية برلمانية |
| التأسيس والسيادة | |
| تاريخ التأسيس | 21 سبتمبر 1964 |
| بيانات أخرى | |
| العملة | اليورو (€) EUR |
| البنك المركزي | بنك مالطا المركزي |
| رقم هاتف الطوارئ | 112 |
آخر تحديث:


العربية
English